.



sf7aty guide for each new , Mon guide pages pour chaque nouvelle , Meine Seiten Leitfaden für jeden neuen , Mi guía de páginas para cada nuevo ,






‏إظهار الرسائل ذات التسميات بوابة التعليم. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات بوابة التعليم. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 4 فبراير 2013

كيفية الصلاة الصحيحة من التكبير إلى التسليم


كيفية الصلاة الصحيحة من التكبير إلى التسليم

السبت، 19 يناير 2013

شاهد روعة الخالق في ثعبان البحر الشفاف


شاهد روعة الخالق في ثعبان البحر الشفاف  

ثعبان البحر الشفاف، وهو حيوان هادئ، موطنه الأصلي أندونيسيا .. يصل طوله إلى 8سم، ويتغذى على الدود الحي والحشائش البحرية ..
والسؤال أين أعضائه الداخلية وكيف يعيش إذا لم يكن هناك أعضاء ؟

لو أول مرة تشوفها إضغط لايك وقل سبحان الله

 

الأربعاء، 2 يناير 2013

صحيح البخارى كتاب الأنبياء باب خلق آدم

بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب الأنبياء
 
باب خلق آدم صلوات الله عليه وذريته { صلصال } طين خلط برمل فصلصل كما يصلصل الفخار ويقال منتن يريدون به صل كما يقال صر الباب وصرصر عند الإغلاق مثل كبكبته يعني كببته { فمرت به } استمر بها الحمل فأتمته { أن لا تسجد } أن تسجد
 
باب قول الله تعالى { وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة }  قال ابن عباس { لما عليها حافظ } إلا عليها حافظ { في كبد } في شدة خلق { ورياشا } المال وقال غيره الرياش والريش واحد وهو ما ظهر من اللباس { ما تمنون } النطفة في أرحام النساء وقال مجاهد { إنه على رجعه لقادر } النطفة في الإحليل كل شيء خلقه فهو شفع السماء شفع والوتر الله عز وجل { في أحسن تقويم } في أحسن خلق { أسفل سافلين } إلا من آمن { خسر } ضلال ثم استثنى إلا من آمن { لازب } لازم { ننشئكم } في أي خلق نشاء { نسبح بحمدك } نعظمك وقال أبو العالية { فتلقى آدم من ربه كلمات }  فهو قوله { ربنا ظلمنا أنفسنا } { فأزلهما } فاستزلهما { يتسنه } يتغير { آسن } متغير والمسنون المتغير { حمأ } جمع حمأة وهو الطين المتغير { يخصفان } أخذ الخصاف { من ورق الجنة } يؤلفان الورق ويخصفان بعضه إلى بعض { سوآتهما } كناية عن فرجهما { ومتاع إلى حين }  ها هنا إلى يوم القيامة الحين عند العرب من ساعة إلى ما لا يحصى عدده { قبيله } جيله الذي هو منهم 
للمذيد .
[ 3148 ] حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن همام عن أبي هريرة رضى الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال خلق الله آدم وطوله ستون ذراعا ثم قال اذهب فسلم على أولئك من الملائكة فاستمع ما يحيونك تحيتك وتحية ذريتك فقال السلام عليكم فقالوا السلام عليك ورحمة الله فزادوه ورحمة الله فكل من يدخل الجنة على صورة آدم فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن
 
 [ 3149 ] حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا جرير عن عمارة عن أبي زرعة عن أبي هريرة رضى الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أول زمرة يدخلون الجنة على صورة القمر ليلة البدر ثم الذين يلونهم على أشد كوكب دري في السماء إضاءة لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتفلون ولا يمتخطون أمشاطهم الذهب ورشحهم المسك ومجامرهم الألوة الألنجوج عود الطيب وأزواجهم الحور العين على خلق رجل واحد على صورة أبيهم آدم ستون ذراعا في السماء
 
 [ 3150 ] حدثنا مسدد حدثنا يحيى عن هشام بن عروة عن أبيه عن زينب بنت أبي سلمة عن أم سلمة أن أم سليم قالت يا رسول الله إن الله لا يستحي من الحق فهل على المرأة الغسل إذا احتلمت قال نعم إذا رأت الماء فضحكت أم سلمة فقالت تحتلم المرأة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فبم يشبه الولد
  للمذيد .
 [ 3151 ] حدثنا محمد بن سلام أخبرنا الفزاري عن حميد عن أنس رضى الله تعالى عنه قال بلغ عبد الله بن سلام مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فأتاه فقال إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي ما أول أشراط الساعة وما أول طعام يأكله أهل الجنة ومن أي شيء ينزع الولد إلى أبيه ومن أي شيء ينزع إلى أخواله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خبرني بهن آنفا جبريل قال فقال عبد الله ذاك عدو اليهود من الملائكة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما أول أشراط الساعة فنار تحشر الناس من المشرق إلى المغرب وأما أول طعام يأكله أهل الجنة فزيادة كبد حوت وأما الشبه في الولد فإن الرجل إذا غشي المرأة فسبقها ماؤه كان الشبه له وإذا سبق ماؤها كان الشبه لها قال أشهد أنك رسول الله ثم قال يا رسول الله إن اليهود قوم بهت إن علموا بإسلامي قبل أن تسألهم بهتوني عندك فجاءت اليهود ودخل عبد الله البيت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أي رجل فيكم عبد الله بن سلام قالوا أعلمنا وابن أعلمنا وأخيرنا وابن أخيرنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأيتم إن أسلم عبد الله قالوا أعاذه الله من ذلك فخرج عبد الله إليهم فقال أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله فقالوا شرنا وابن شرنا ووقعوا فيه
 
 [ 3152 ] حدثنا بشر بن محمد أخبرنا عبد الله أخبرنا معمر عن همام عن أبي هريرة رضى الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه يعني لولا بنو إسرائيل لم يخنز اللحم ولولا حواء لم تخن أنثى زوجها
 
 [ 3153 ] حدثنا أبو كريب وموسى بن حزام قالا حدثنا حسين بن علي عن زائدة عن ميسرة الأشجعي عن أبي حازم عن أبي هريرة رضى الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم استوصوا بالنساء فإن المرأة خلقت من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء
 
 [ 3154 ] حدثنا عمر بن حفص حدثنا أبي حدثنا الأعمش حدثنا زيد بن وهب حدثنا عبد الله حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله إليه ملكا بأربع كلمات فيكتب عمله وأجله ورزقه وشقي أو سعيد ثم ينفخ فيه الروح فإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخل الجنة وإن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخل النار
 
 [ 3155 ] حدثنا أبو النعمان حدثنا حماد بن زيد عن عبيد الله بن أبي بكر بن أنس عن أنس بن مالك رضى الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله وكل في الرحم ملكا فيقول يا رب نطفة يا رب علقة يا رب مضغة فإذا أراد أن يخلقها قال يا رب أذكر يا رب أنثى يا رب شقي أم سعيد فما الرزق فما الأجل فيكتب كذلك في بطن أمه
 
 [ 3156 ] حدثنا قيس بن حفص حدثنا خالد بن الحارث حدثنا شعبة عن أبي عمران الجوني عن أنس يرفعه أن الله يقول لأهون أهل النار عذابا لو أن لك ما في الأرض من شيء كنت تفتدي به قال نعم قال فقد سألتك ما هو أهون من هذا وأنت في صلب آدم أن لا تشرك بي فأبيت إلا الشرك
 
 [ 3157 ] حدثنا عمر بن حفص بن غياث حدثنا أبي حدثنا الأعمش قال حدثني عبد الله بن مرة عن مسروق عن عبد الله رضى الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقتل نفس ظلما إلا كان على بن آدم الأول كفل من دمها لأنه أول من سن القتل

الأربعاء، 12 ديسمبر 2012

علم التجويد ( النون الساكنة والتنوين - الإظهار الحلقي - القلب )


 تعريف علم التجويد : هو تلاوة القرآن الكريم بإعطاء كل حرف حقه مخرجا وصفة وحركة .
ثمرته : صون اللسان عن الخطأ في كتاب الله تعالى ونيل الأجر والثواب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة " رواه البخاري
حكم تعلمه : العلم به فرض كفاية ، والعمل به فرض على كل مسلم
قال تعالى : " ورتل القرآن ترتيلا " المزمل -4


1- النون الساكنة والتنوين

أ) النون الساكنة : هي النون التي تكون ساكنة في الوقف والوصل واللفظ ، وتكون في الأسماء والأفعال والحروف ، وتكون متوسطة ومتطرفة ، وتكون أصلية من بنية الكلمة ، مثل منْ ، انْ ، أنْتم
ب‌) التنوين : هو نون ساكنة زائدة تلحق آخر الاسم تلفظ ولا تكتب وهو
الفتحتان ، مثال : عليماً ، حكماً ، غفوراَ
الضمتان : مثال : عليمٌ ، حكيم ٌ ، عليٌ
الكسرتان ، مثال ذلك : عليمٍ ، حكيمٍ ، غفورٍ
مثال ذلك ؛ (عليمً) تلفظ عليمنْ .. وهكذا

أحكام النون الساكنة والتنوين

علينا أن نعلم أن للنون الساكنة والتنوين عند التقائهما مع احد حروف الهجاء الثمانية والعشرين ، أربعة أحكام وهي :
1-      الإظهار الحلقي ء هـ ع ح غ خ وتجتمع هذه الحروف في بيت الشعر : أخي هاك علما حازه غير خاسر
2-      الإدغام تجتمع أحرفها بكلمة ( يرملون )
3-      القلب ( ب   (
4-       الإخفاء الحقيقي باقي الحروف
(1) الإظهار الحلقي :
الإظهار :هو أن يأتي بعد النون الساكنة أو التنوين حرف من حروف الإظهار الستة (ء هـ ع ح غ خ ( يجب إخراج كل حرف من مخرجه من غير زيادة في الغنة ويكون في كلمة أو كلمتين ، وسمي حلقيا لان حروفه تخرج من الحلق


الحكم الثالث ( القلب )

وهو لغة : تحويل الشيء عن وجهه .
اصطلاحاً : قلب النون الساكنة أو التنوين ميماً مخفاة في اللفظ لا في الخط مع بقاء الغنة , وللقلب حرف
واحد وهو الباء 0

مثال النون الساكنة

مثال التنوين

حرف القلب

         م
ينـبت لكم
م
مـن بعـد

      م
عليـمُ بذات الصدور


ب






الشرح والتوضيح

من الأمثلة السابقة يتبين لنا أن النون الساكنة أو التنوين إذا وقع بعد أحدهما حرف القلب الذي
هو الباء فقط يجب قلبهما ميما مخفاة في النطق لا في الكتابة مع بقاء الغنة ,والنون الساكنة تقع
مع الباء في كلمة وفي كلمتين أما التنوين مع الباء فلا يكون إلا من كلمتين 0

أبيات تحفة الأطفال

والثَّـالثُ القلب عندَ البَاءِ        مِيماً بغنـَّةٍ مع الإحفَاءِ
كيفيته:

كيفية القلب كما يظهر من تعريفه تتحقق بأمور ثلاثة وهى :

(1) قلب النون الساكنة أو التنوين ميماً 0

(2) إخفاء الميم في الباء 0

(3) الغنة مع ذلك الإخفاء 0

سببه :
  قلبت النون الساكنة والتنوين ميماً عند ملاقتهما  لحرف الباء وذلك لأنه لم يحسن الإظهار لما فيه من الكلفة والثقل في النطق وذلك لاختلاف المخرج بين النون والباء ولم يحسن الإدغام لتباعد المخرج واختلاف الصفات فالنون حرف أغن والباء حرف غير أغن وكذلك لم يحسن الإخفاء كما لم يحسن الإظهار والإدغام لأنه بينهما فلذلك أُبدلت النون والتنوين حرفاً يؤاخيها في الغنة والجهر ويؤاخى الباء في المخرج والجهر وهو حرف الميم وبذلك أُمنت الكلفة الحاصلة من إظهار النون قبل الباء .

وجه تسميته قلباً أو إخفاءً شفوياً لفظياً :

ويسمى قلباً لما فيه من قلب النون والتنوين ميماً ويسمى إخفاءاً شفوياً لفظياً لأن النون الساكنة والتنوين بعد قلبهما ميماً ووقوع الباء بعديهما وإخفائيهما فيها يكونان شبيهين بالميم الساكنة التي بعدها باء وهو الإخفاء الشفوي الذي سيأتي بيانه قريباً0

الثلاثاء، 11 ديسمبر 2012

راى أهل السنة و الجماعة فى مسائل ( القضاء و القدر - الإيمان والدين -علي بن أبي طالب )

راى أهل السنة و الجماعة فى مسائل ( القضاء و القدر - الإيمان والدين -علي بن أبي طالب )
ء والقدر الجبرية :غلوا في إثبات القدر، فنفوا فعل العبد أصلا، وجعلوا الإنسان مقسورا ومجبورا وليس له اختيارات أبدا. أهل السنة والجماعة : فتوسطوا وجعلوا له اختيارا، ولكن اختياره مربوط بمشيئة الله: وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وقالوا: إن العباد فاعلون والله خالقهم وخالق أفعالهم، كما ذكر القرآن: وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ. فهذا توسطهم في باب القضاء والقدر. القدرية : فرطوا في القضاء والقدر، وقالوا إن الإنسان هو الذي يخلق أفعاله وليس لله قدرة على هداية العبد أو على إضلاله.
مسالة الإيمان والدين الحرورية والمعتزلة : فالحرورية يسمون مرتكب الكبيرة كافرا ويستحلون دمه وماله، وأما المعتزلة فقالوا: إن مرتكب الكبيرة خرج من الإيمان ولم يدخل في الكفر فهو بمنزلة بين المنزلتين. أهل السنة والجماعة : جعلوا الإنسان مستحقا اسم الإيمان واسم الإسلام، ولو كان معه شيء من الذنوب وشيء من المعاصي، فمرتكب الكبيرة عندهم ناقص الإيمان، قد نقص إيمانه بقدر ما ارتكب من معصيته، فلا ينفون عنه الإيمان أصلا ولا يخرجونه من الإسلام بالكلية، ولم يجعلوا المذنب كامل الإيمان بل جعلوه مؤمنا ناقص الإيمان. المرجئة والجهمية : فالمرجئة قالوا: أن مرتكب الكبيرة مؤمن كامل الإيمان ولا يستحق دخول النار، وقالوا لا يضر مع الإيمان ذنب كما لا ينفع مع الكفر طاعة، فعندهم أن من صدّق بقلبه ولو لم يعمل فهو مؤمن كامل الإيمان.
علي بن أبي طالب النواصب والخوارج : النواصب قالوا : بفسق علي بن أبي طالب، والخوارج قالوا : بكفر علي بن أبي طالب. أهل السنة والجماعة : قالوا أن علي بن أبي طالب خليفة راشد وأنه أفضل من عشرات الألوف من الصحابة إلا ثلاثة وهم أبو بكر وعمر وعثمان وكلهم ذوي فضل، ولكنه ليس معصوما كعصمة الأنبياء. الشيعة : فالإثناعشرية قالوا : بأنه معصوم كعصمة الأنبياء وأنه أفضل من كل الأنبياء إلا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، والسبئية قالت : بألوهيته.

السبت، 1 ديسمبر 2012

HTML colortable

HTML colortable

FFB2B2 FF9999 FF6666 FF4D66 FF6699
FF6633 FF4D33 FF3333 FF334D FF3366
FF4D00 FF3300 FF0000 FF0033 FF0066
E53300 E53333 E50000 E50033 E50066
CC3333 CC3300 CC0000 CC0033 FF7F7F
FF997F FFB299 FFCC99 FFE599 FFE500
FF4C4C FF664C FF7F66 FF9966 FFB266
FF4C00 FF6600 FF7F00 FF9900 FFB200
E54C00 E56600 E57F00 E59900 E5B200
E54C4C E5664C E57F66 E59966 FFCC00
FFFFCC FFFFB2 FFE5B2 FFCC7F E5E500
E5FF99 FFFF99 FFE599 FFCC66 E5CC00
E5FF66 FFFF66 FFE566 FFCC33 E5E566
E5FF00 FFFF00 CCFF99 B2FF7F 99FF7F
CCFF66 99FF66 99FF99 7FFF99 7FFFB2
CCFF00 7FFF66 66FF66 66FF7F 66FF99
99FF00 66FF00 00FF00 00FF66 00FF99
66E500 33E500 00E500 00E533 00E566
66CC00 33CC00 00CC00 00CC33 00CC66
99B200 66B200 33B200 00B200 00B233
99E500 99CC00 99FFFF 99FFF0 99FFE5
66E5FF 66F0FF 66FFFF 66FFF0 66FFE5
00E5FF 00F0FF 00FFFF 00FFF0 00FFE5
66F0F0 33F0F0 00F0F0 00F0E5 00F0CC
B2F0FF 66E5E5 33E5E5 00E5E5 00E5CC
B2E5FF CCE5FF B2FFFF 99B2E5 B2CCE5
99CCFF 7FB2FF 99B2FF 7F99FF 9999FF
6699FF 667FFF 6666FF 4C66FF 7F4CFF
3399FF 3366FF 3333FF 4C33FF 664CFF
0066FF 0033FF 0000FF 3300FF 6600FF
0066CC 0033CC 0000CC 3300CC 6600CC
0066B2 0033B2 0000B2 3300B2 6600B2
9F99FF 9F99E5 B2CCFF CC99FF E5B2FF
9F7FFF 9F66FF 9F7FCC 9F66CC CC66FF
8F00FF 9F00FF 9F00E5 9F00CC CC00FF
7300E5 7F00E5 7F00CC 7F00B2 B200E5
7F33E5 7F33CC 7F33BF 663399 9900CC
CCB2FF E566FF FF66FF FF66E5 FF66CC
E599FF E500FF FF00FF FF00E5 FF00CC
FF99FF CC00E5 E500E5 E500CC E500B2
FF99E5 FF99CC B200CC CC00CC CC00B2
E5E5FF F2E5FF FFE5FF FFE5F2 FFE5E5
E5F2FF F2F2FF FFF2FF FFF2F2 FFF2E5
E5FFFF F2FFFF FFFFFF FFFFF2 FFFFE5
D9F2F2 E5F2F2 F2F2F2 F2F2E5 F2F2D9
CCE5E5 D9E5E5 E5E5E5 E5E5D9 CCD9D9
CCD9CC D9D9D9 D9CCD9 C0CCCC D9D9CC
B2C0C0 C0CCC0 CCCCCC CCC0CC CCCCC0
99B2B2 B2C0B2 C0C0C0 C0B2C0 C0C0B2
8C9999 99B299 B2B2B2 B299B2 B2B299
997F7F 997F99 7F7F7F 7F997F 7F7F99
7F6666 7F667F 666666 667F66 66667F
664C4C 664C66 4C4C4C 4C664C 4C4C66
4C3333 4C334C 333333 334C33 33334C
330000 330033 000000 003300 000033
8C998C 999999 998C99

البسملة



البسملة  : أي إذا قال بسم الله الرحمن الرحيم نحو حسبل .... إذا قال حسبي الله ، وحوقل ... إذا قال لا حول ولا قوة إلا بالله .

حكم البسملة:

لا خلاف بين العلماء في أنها بعض آية من سورة ( النمل ) كما أنه لا خلاف بين القراء في إثباتها في أول الفاتحة وقد أجمع القراء السبعة أيضاً على الإتيان بها عند ابتداء القراءة بأول أي سورة من سور القرآن سوى سورة ( براءة ) وذلك لكتابتها في المصحف ولما ثبت من الأحاديث الصحيحة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا يعلم انقضاء السورة حتى تنزل عليه بسم الله الرحمن الرحيم .[1]
 وأما في أجزاء السور فالقارئ مخير بين الإتيان بالبسملة أو عدمه , وإلى ذلك يشير الإمام الشاطبي بقول .
ولا بد منها في ابتدائك سورة                  سواها وفي الأجزاء خُيّر من تلا
وأما بالنسبة لسورة ( براءة ) فهي متروكة في أولها اتفاقا .
وإلى هذا يشير الإمام الشاطبي بقوله :-
ومهما تصلها أو بدأت براءة           لتنزيلها بالسيف لست مبسملا
فقد علل رحمه الله ترك البسملة في أولها بأنها نزلت مشتملة على السيف , وكنى بذلك عما انطوت عليه سورة
 (براءة) من الأمر بالقتل والأخذ والحصر ,ونبذ العهد, والوعيد والتهديد , وفيها آية السيف وهى الآية رقم(29)
وقد نقل العلماء هذا التعليل عن على رضي الله عنه ...قال ابن عباس رضي الله عنهما سألت عليا رضي الله عنه لِمَ لَمْ تكتب البسملة أول  ( براءة ) فقال : لأن بسم الله أمان , وبراءة ليس فيها أمان لأنها نزلت بالسيف ولا تناسب بين الأمان والسيف .[2]

 حكم البسملة عند افتتاح القراءة بأول السورة

أما حكم البسملة عند افتتاح القراءة من أول السورة باستثناء أول سورة براءة فلا خلاف بين القراء قاطبة في الإتيان بها حتماً وأما الافتتاح بأول سورة براءة فلا خلاف بين القراء أيضاً قي ترك البسملة لعدم وجودهما في أولها كما ذكرنا ذلك في الاستعاذة .

 حكم البسملة عند افتتاح القراءة بغير أول السورة :

قلنا فيما تقدم أن المراد بغير أول السورة ما كان بعيداً عن أولها ولو بكلمة , وعليه فإذا ابتدئ هذا المكان من أي سورة من سور التنزيل , فيجوز لجميع القراء الإتيان بالبسملة وعدم الإتيان بها والإتيان بها أفضل من عدمه
قال الإمام الشاطبي رحمه الله في الشاطبية :
ولا بد منها [3] في ابتدائك سورة سواها[4]                وفي الأجزاء [5] خُيِّر من تلا

حكم البسملة عند الجمع بين السورتين :

المراد بالجمع بين السورتين انتهاء القارئ من قراءة السورة السابقة وشروعه في قراءة السورة اللاحقة كالانتهاء من قراءة سورة الفاتحة والشروع في قراءة أول سورة البقرة مثلاً ففي هذه الحالة وما أشبهها يجوز ثلاثة أوجه باستثناء آخر سورة الأنفال وأول سورة براءة , وإليك ترتيب هذه الأوجه الثلاثة حسب الأداء:
الأول : الوقف على الجميع : أي الوقف على آخر السورة السابقة وعلى البسملة والابتداء بأول السورة اللاحقة .
الثاني : الوقف على الأول ووصل الثاني بالثالث : أي الوقف على آخر السورة السابقة ووصل البسملة بأول السورة اللاحقة .
الثالث : وصل الجميع : أي وصل آخر السورة السابقة بالبسملة بأول السورة اللاحقة جملة واحدة .
وقد نظم هذه الأوجه الثلاثة العلامة الخليجي في قرة العين فقال رحمه الله تعالى :
وبين كـل سـورة و أُخْرىَ             لمن يُبسـمِل ثلاث تُقْراَ
قطع الجميع ثم وصل الثاني             ووصْلُ كل فاتْلُ بالإتقان[6]ِ
 وهذه الأوجه الثلاثة تجوز بين كل سورتين سواء رتبتا في التلاوة كآخر آل عمران مع أول النساء أو لم ترتبا كآخر الفاتحة مع أول المائدة .


وفي هذا يقول الإمام أحمد الطيبى في التنوير :
                وبين كل سورتين لم ترتبا              ما بين ما رتبتا قد أوجبا [7]
هذا ولا يجوز وصل آخر السورة بالبسملة مع الوقف عليها لأن في ذلك إيهاماً بأن البسملة لآخر السورة السابقة والحال أنها لأول اللاحقة وهذا هو الوجه الممنوع  لجميع القراء بالإجماع وفيه يقول الإمام الشاطبى رحمه الله في  الشاطبية :
ومهما تصلها مع أواخر سورة                 فلا تقفنَّ الدهر فيها فَتـثْـقُلا

أما بين آخر الأنفال وأول براءة فثلاثة أوجه لعامة القراء وهى كالتالي :
الأول : الوقف : أي الوقف على ( عليمٌ ) مع التنفس والابتداء ببراءة
الثاني : السكت : أي الوقف على ( عليمٌ ) بسكتة لطيفة بدون تنفس والابتداء ببراءة
الثالث : الوصل أي وصل ( عليمٌ ) ببراءة مع تبين الأعراب , وهذه الأوجه الثلاثة بلا بسملة . وقد نظمها العلامة الخليجي في قرة العين فقال رحمه الله .
وبين الأنفال وتوبةً بلا          بسملة قفا أو اسكت أو وصِلاَ [8]
تنبيه :
* الأوجه الثلاثة التي بين آخر الأنفال وأول براءة التي ذكرناها آنفاً لم تكن مقيدة بهذا المحل فحسب بل تجوز بين آخر أي سورة وأول براءة .
بشرط أن يكون آخر هذه السورة قبل سورة براءة في ترتيب المصحف الشريف فمثلا لو وصل آخر سورة
 آل عمران بأول سورة براءة جازت تلك الأوجه الثلاثة للجميع أيضاً بخلاف ما إذا كان آخر السورة بعد أول سورة براءة في ترتيب المصحف الكريم كأن وصل آخر سورة الكهف بأول سورة براءة فلا يجوز حينئذ إلا الوقف بدون بسملة ويمتنع الوصل والسكت أيضاً .


[1] - أخرج الحاكم في المستدرك جـ1 صـ231 في كتاب الصلاة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : (كان النبي e لا يعلم ختم السورة حتى تنزل عليه بسم الله الرحمن الرحيم) وقال هذا الحديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه . كما رواه أبو داود وصححه الألباني في الجامع الصغير .
[2] - من كتاب الوافي على شرح الشاطبية للشيخ عب الفتاح القاضي صـ 48 .
[3] - أي البسملة .
[4] - أي سورة براءة .
[5] - المراد بالأجزاء  هنا أجزاء السورة سواء كانت أول الجزء أو الربع أو الثمن أو العشر أو غير ذلك كما أوضحنا سابقاً من أن أجزاء السورة ما كان بعيداً عن أولها ولو بكلمة .
[6] - كتاب قرة العين لتحرير ما بين السورتين للشيخ العلامة الخليجي صـ9   وانظر أيضاً  كتاب هداية القارئ للشيخ عبد الفتاح المرصفى صـ568 .
[7] - انظر كتاب التنوير فيما زاد للسبعة الأئمة البدور على ما في الحرز والتيسير.
[8] - كتاب قرة العين لتحرير ما بين السورتين للشيخ العلامة الخليجي  صـ22 .

احدث الفديوهات