.



sf7aty guide for each new , Mon guide pages pour chaque nouvelle , Meine Seiten Leitfaden für jeden neuen , Mi guía de páginas para cada nuevo ,






‏إظهار الرسائل ذات التسميات الرد. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الرد. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 6 سبتمبر 2012

الرد على الأخطاء النحوية في القرآن








جاء في ( سورة المائدة 5: 69) : " إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ " . وكان يجب أن ينصب المعطوف على اسم إن فيقول : والصابئين في كما فعل هذا ورد فى البقرة 2: 62 والحج 22: 17




إن تنصب اسمها على المشهور مما بلغنا ولكن كثيرا من العرب لم يكونوا ينصبون اسمها. هذا يفسر "إن هذان لساحران" و رفع الصابئون، حيث هي معطوفة على "الذين" وهي مرفوعة كذلك.










# نصب الفاعل
جاء في ( سورة البقرة 2: 124): " لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ" . وكان يجب أن يرفع الفاعل فيقول : الظالمون .





فهي كذلك مثل "فلن ينال اللهَ لحومُها"...ونال لها أكثر من معنى.
نال بمعنى حصل تستدعي عكس الإعراب فيهما.
أما نال بمعنى وصل فما ورد في الآيات صحيح.










# تذكير خبر الاسم المؤنث
جاء في ( سورة الأعراف 7: 56 ) : " إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ المُحْسِنِينَ " . وكان يجب أن يتبع خبر إن اسمها في التأنيث فيقول : قريبة .




الصيغ المشتقة لا يلزم إظهار التاء للتأنيث. كما تقول "هذه أمرأة رؤوم"










# تأنيث العدد وجمع المعدود

جاء في ( سورة الأعراف 7: 160): " وَقَطَّعْنَاهُمْ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطاً أُمَماً " . وكان يجب أن يذكر العدد ويأتي بمفرد المعدود فيقول : اثني عشر سبطاً .





أسباطا بدل وليست معدودا. لو جاءت سبطا لكانت معدودا، إنما المقصود في هذه الآية البدل. وذلك لأغراض بلاغية لا أكثر.
يعني بإمكانك أن تقول:
وَقَطَّعْنَاهُمْ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ...وتوقف. والدليل عشرة المؤنثة، فلو كان هناك معدود، لجاءت مذكرة أو لانعكس التذكير والتأنيث بين أثنتي وعشرة.
وبإمكانك أن تقول: "وَقَطَّعْنَاهُمْ أسباطا"










# جمع الضمير العائد على المثنى

جاء في ( سورة الحج 22: 19) : " هذا نِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ". وكان يجب أن يثنّي الضمير العائد على المثنّى فيقول : خصمان اختصما في ربهما





مش لازم التزام التثنية في الجموع. وهذا شائع في الأدب العربي وفي عامياتنا.
ومثلها من القرآن "
وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا "
الأبلغ التزامها في ما جاء مَثْنى كالعينين والأذنين إلخ.










# أتى باسم الموصول العائد على الجمع مفرداً
جاء في ( سورة التوبة 9: 69 ) : " وَخُضْتُمْ كَالذِي خَاضُوا ". وكان يجب أن يجمع اسم الموصول العائد على ضمير الجمع فيقول : خضتم كالذين خاضوا





الذي عائدة على الأمر الذي خاضوا، وليست عائدة على الخائضين.










# جزم الفعل المعطوف على المنصوب

جاء في ( سورة المنافقون 63: 10 ) : " وَأَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِين " َ وكان يجب أن ينصب الفعل المعطوف على المنصوب فأَصدق وأَكون







فأصدق منصوبة بالفاء. وأكن جواب الشرط مجزومة، و الواو العاطفة هنا تعطف جملة على جملة، مش كلمة على كلمة. زي لو قلت: رأيت الطلاب في الساحةِ والفصلُ كان خاويا.
العطف جملة على جملة، لا يصح أن تجر الفصل.

  









# جعل الضمير العائد على المفرد جمعاً
جاء في ( سورة البقرة 2: 17 ) : " مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ " . وكان يجب أن يجعل الضمير العائد على المفرد مفرداً فيقول: استوقد... ذهب الله بنوره .







الكلام موجه إلى المنافقين. فالأسلوب بلاغي، يبدأ بمن يضرب به المثل وينتهي بالمقصودين بالمثل.

  









# نصب المعطوف على المرفوع

جاء في ( سورة النساء 4: 162 ) : " لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي العِلْمِ مِنْهُمْ وَالمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالمُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً " . وكان يجب أن يرفع المعطوف على المرفوع فيقول : والمقيمون الصلاة .





النعت المقطوع يجوز نصبه بتأثير فعل محذوف وجوبا تقديم "أمدح"، وتستعمل لتميز المخصوص بالمدح كما في الآية حيث المقصود: المقيمون الصلاة بالذات. وفي النعت المقطوع بإمكانك أن ترفعه خبرا لمبتدأ محذوف وجوبا إن كان في سياق كلمات منصوبة. ابحث عن النعت المقطوع وستجد شرحه وأمثلة عليه من القرآن والأدب العربي.

  









# نصب المضاف إليه

جاء في ( سورة هود 11: 10 ) : " وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ" . وكان يجب أن يجرَّ المضاف إليه فيقول : بعد ضراءِ





ضراء ممنوعة من الصرف، لذا لا تنون وتجر بالفتح. وهي ليست منصوبة هنا بالمناسبة.

  









# أتى بجمع كثرة حيث أريد القلة
جاء في ( سورة البقرة 2: 80 ) : " لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً " . وكان يجب أن يجمعها جمع قلة حيث أنهم أراد القلة فيقول : أياماً معدودات







مش شرط في الجموع. لا توجد قواعد بذلك!

  









# أتى بجمع قلة حيث أريد الكثرة جاء في ( سورة البقرة 2: 183 و184 ) : " كُتِبَ عَلَى الذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ أَيَّاماً مَعْدُودَات " . وكان يجب أن يجمعها جمع كثرة حيث أن المراد جمع كثرة عدته 30 يوماً فيقول: أياماً معدودة .







لا قواعد بهذا الشكل بخصوص الجموع.
والشعر العربي يشهد بذلك.


احدث الفديوهات